هُناكَ لَحظات في حياتي أحتاجُ أن أتكلم الى أي شخص
أود أن يُشاركني أحد شيئاً من تفاصيلي الصغيره
أخبرهُ عن أشياء تعني لي الكثير
لربما يراها الآخرون تافهــه!
لأنهُ يوجد كم هائل من الأفكار والامور تتجول في خاطري وتحدثُ ضجه كبيره
فالوحده صداهايوجع
تخترقُ جدران الألم,
:أحتاجُ الى غريب أقضي معه وقتاً",
أسردُ لهُ بَعضَ قصصي
وخيباتي! وفي النهاية أشكره على أنصاته
:هيا أذهب فأنت لا تعرفني
\\
وأياماً سَ تنسى شخصاً مضطرب المشاعر
أخبركَ بأشياء مُهمه لكنها لا تعني لك!!
لطالما أخبرُ أصدقائي أني بخير,!
فالأنساان الذي يملكُ كلاماً بداخله
كلاله أفراح
هموماً مُكممه الأفواه,
أبتسامــــ ـــ ــه
وقفه يسيره
أن لم يخرجهُ من داخلهِ
"فــ سَينتهي المَطافُ بهِ الى وسادته في ليالي مُظلمه
ويترجمُ كل ذلك دموعاً تبلل أيامهُ في برد الشتااء
وأنه سَ يبكي بـِ صوت مُنخفض
خشيه أن يسمعهُ أحد وبـِ حرقه تُحرقُ فؤاده
كُلنآ بـِ حاجه للتحدث
فمن المُؤلم أن يكتظَ صَدركَ في الليل بأحاديث النهار
التي لم تجد من تخبرهُ بها,
مؤلم أن تردد الكلام الذي تريد أخباره لِ شخص مع نفسك!
هَلْ مِنَ العَدلِ أن أبكي بدلاً من الكَلامْ؟
أحتاجك
أ حْ تَ ا جُ ك,,,